التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
مجلة “ذي إكونوميست” البريطانية توضح أسباب تفوق الأداء الإ قتصادي المغربي على الجزائر
نشر في: 30 يوليو 2017
ذكرت المجلة البريطانية "ذي إكونوميست" بأن المغرب يحتل الرتبة 68 على الصعيد العالمي على مستوى مناخ الأعمال، فيما تحتل الجزائر المرتبة 88 على هذا المستوى، مشيرة إلى أن الصادرات من السلع القادمة من الجزائر، تستغرق وقتا مضاعفا ست مرات، كما أن سعرها يفوق أربع مرات سعر الصادرات القادمة من المغرب، وذلك بسبب الفساد وبطء الإجراءات الإدارية بالجزائر. وتطرقت المجلة البريطانية إلى تنافسية صناعة السيارات بالمغرب، وللمؤهلات السياحية للمملكة، التي يمكن أن تشكل رافعة للاقتصاد المغاربي المندمج.
كما أعربت "ذي إكونوميست" عن أسفها لاستمرار الحواجز بين الجزائر والمغرب، وإغلاق حدودهما. وأوضحت ان البلدين الجارين كان بإمكانهما أن يكونا ضمن الاقتصادات الكبرى بالشرق الاوسط وشمال افريقيا، لو تم تنفيذ مشروع اتحاد المغرب العربي.
وأضافت الصحيفة أن المنطقة الحدودية الجزائرية - المغربية، كان بالإمكان أن تصبح محورا للنمو ويتضاعف بالتالي أداء اقتصاد البلدين، معتبرة أن المنطقتين الحدوديتين "تظلان المنطقتين الأكثر عزلة بالقارة".
وقالت الصحيفة انه في الوقت الذي نجحت فيه بلدان افريقية في إقامة وحدة نقدية ومناطق تجارية مشتركة تعمل الجزائر على توسيع وتعميق الهوة. وتطرقت أيضا إلى التاريخ المشترك للبلدين وللتأثير الاقتصادي الناجم عن إغلاق الحدود.
مضيفة أن البلدين لديهما امتياز التوفر على يد عاملة رخيصة، كما يشكلان جسرا لأروبا نحو إفريقيا ، علما أن الجزائر تنتج البترول والغاز، لكن المغرب نجح في تحقيق انفتاح اقتصادي كبير في عهد جلالة الملك محمد السادس .
كما أعربت "ذي إكونوميست" عن أسفها لاستمرار الحواجز بين الجزائر والمغرب، وإغلاق حدودهما. وأوضحت ان البلدين الجارين كان بإمكانهما أن يكونا ضمن الاقتصادات الكبرى بالشرق الاوسط وشمال افريقيا، لو تم تنفيذ مشروع اتحاد المغرب العربي.
وأضافت الصحيفة أن المنطقة الحدودية الجزائرية - المغربية، كان بالإمكان أن تصبح محورا للنمو ويتضاعف بالتالي أداء اقتصاد البلدين، معتبرة أن المنطقتين الحدوديتين "تظلان المنطقتين الأكثر عزلة بالقارة".
وقالت الصحيفة انه في الوقت الذي نجحت فيه بلدان افريقية في إقامة وحدة نقدية ومناطق تجارية مشتركة تعمل الجزائر على توسيع وتعميق الهوة. وتطرقت أيضا إلى التاريخ المشترك للبلدين وللتأثير الاقتصادي الناجم عن إغلاق الحدود.
مضيفة أن البلدين لديهما امتياز التوفر على يد عاملة رخيصة، كما يشكلان جسرا لأروبا نحو إفريقيا ، علما أن الجزائر تنتج البترول والغاز، لكن المغرب نجح في تحقيق انفتاح اقتصادي كبير في عهد جلالة الملك محمد السادس .
ذكرت المجلة البريطانية "ذي إكونوميست" بأن المغرب يحتل الرتبة 68 على الصعيد العالمي على مستوى مناخ الأعمال، فيما تحتل الجزائر المرتبة 88 على هذا المستوى، مشيرة إلى أن الصادرات من السلع القادمة من الجزائر، تستغرق وقتا مضاعفا ست مرات، كما أن سعرها يفوق أربع مرات سعر الصادرات القادمة من المغرب، وذلك بسبب الفساد وبطء الإجراءات الإدارية بالجزائر. وتطرقت المجلة البريطانية إلى تنافسية صناعة السيارات بالمغرب، وللمؤهلات السياحية للمملكة، التي يمكن أن تشكل رافعة للاقتصاد المغاربي المندمج.
كما أعربت "ذي إكونوميست" عن أسفها لاستمرار الحواجز بين الجزائر والمغرب، وإغلاق حدودهما. وأوضحت ان البلدين الجارين كان بإمكانهما أن يكونا ضمن الاقتصادات الكبرى بالشرق الاوسط وشمال افريقيا، لو تم تنفيذ مشروع اتحاد المغرب العربي.
وأضافت الصحيفة أن المنطقة الحدودية الجزائرية - المغربية، كان بالإمكان أن تصبح محورا للنمو ويتضاعف بالتالي أداء اقتصاد البلدين، معتبرة أن المنطقتين الحدوديتين "تظلان المنطقتين الأكثر عزلة بالقارة".
وقالت الصحيفة انه في الوقت الذي نجحت فيه بلدان افريقية في إقامة وحدة نقدية ومناطق تجارية مشتركة تعمل الجزائر على توسيع وتعميق الهوة. وتطرقت أيضا إلى التاريخ المشترك للبلدين وللتأثير الاقتصادي الناجم عن إغلاق الحدود.
مضيفة أن البلدين لديهما امتياز التوفر على يد عاملة رخيصة، كما يشكلان جسرا لأروبا نحو إفريقيا ، علما أن الجزائر تنتج البترول والغاز، لكن المغرب نجح في تحقيق انفتاح اقتصادي كبير في عهد جلالة الملك محمد السادس .
كما أعربت "ذي إكونوميست" عن أسفها لاستمرار الحواجز بين الجزائر والمغرب، وإغلاق حدودهما. وأوضحت ان البلدين الجارين كان بإمكانهما أن يكونا ضمن الاقتصادات الكبرى بالشرق الاوسط وشمال افريقيا، لو تم تنفيذ مشروع اتحاد المغرب العربي.
وأضافت الصحيفة أن المنطقة الحدودية الجزائرية - المغربية، كان بالإمكان أن تصبح محورا للنمو ويتضاعف بالتالي أداء اقتصاد البلدين، معتبرة أن المنطقتين الحدوديتين "تظلان المنطقتين الأكثر عزلة بالقارة".
وقالت الصحيفة انه في الوقت الذي نجحت فيه بلدان افريقية في إقامة وحدة نقدية ومناطق تجارية مشتركة تعمل الجزائر على توسيع وتعميق الهوة. وتطرقت أيضا إلى التاريخ المشترك للبلدين وللتأثير الاقتصادي الناجم عن إغلاق الحدود.
مضيفة أن البلدين لديهما امتياز التوفر على يد عاملة رخيصة، كما يشكلان جسرا لأروبا نحو إفريقيا ، علما أن الجزائر تنتج البترول والغاز، لكن المغرب نجح في تحقيق انفتاح اقتصادي كبير في عهد جلالة الملك محمد السادس .
ملصقات
اقرأ أيضاً
ودائع مغاربة الخارج في بنوك المغرب تبلغ 204 مليارات درهم
إقتصاد
إقتصاد
المغرب ضيف شرف المعرض الدولي للأغذية في كندا
إقتصاد
إقتصاد
تراجع كمية مفرغات الصيد البحري بنسبة 30 بالمائة بميناء طنجة
إقتصاد
إقتصاد
الترخيص لـ52 شركة طيران لنقل مغاربة العالم هذا الصيف
إقتصاد
إقتصاد
المداخيل الجمركية تسجل ارتفاعا
إقتصاد
إقتصاد
أطلنطا سند للتأمين تطلق التأمين المتعدد “المخاطر برو + المكتب”
إقتصاد
إقتصاد
المغرب وإسبانيا.. هل من الممكن كسر العلاقة الاقتصادية؟
إقتصاد
إقتصاد