التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
جماعة العدل والإحسان تقاطع أشغال المنتدى العالمي لحقوق الإنسان بمراكش لهذه الأسباب
نشر في: 25 نوفمبر 2014
أعلنت الهيئة الحقوقية لجماعة العدل والإحسان مقاطعتها لأشغال المنتدى العالمي لحقوق الإنسان المزمع تنظيمه بمراكش أيام 27-30 نونبر 2014.
وبرر الذراع الحقوقي للجماعة القرار بما وصفه بالتردي الذي تعرفه وضعية حقوق الإنسان بالمغرب والمتمثل، حسب بيان للهيئة، في:
1ـ إصرار الدولة على مواصلة انتهاكاتها السافرة المتنوعة في حق أعضاء جماعة العدل: (تشميع البيوت، المنع من الفضاءات العمومية والمقرات، ومن الإعلام، ومن تأسيس الجمعيات، ومن التدين "الاعتكافات ومجاس النصيحة"، ومن حرية الرأي والتعبير (ندية ياسين، منير الركراكي، رشيد غلام....) ومن المحاكمة العادلة، واستمرار الاعتقال التعسفي في حق عمر محب، عدم تحريك المتابعة في حق قتلة الشهيد كمال العماري وكل شهداء حركة 20 فبراير رحمهم الله، الاختطافات والتعذيب....).
2ـ تنامي موجة التضييق على الجمعيات الحقوقية ونشطاء حقوق الإنسان بالمغرب خاصة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان والعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان.
3ـ عدم التفاعل الإيجابي للدولة المغربية مع توصيات الآليات الحقوقية الأممية خاصة المقرر الخاص بمناهضة التعذيب وفريق العمل الخاص بالاعتقال التعسفي.
4ـ عدم الإفراج عن معتقلين إسلاميين وسياسيين (عمر محب، السلفيون، من بقوا ملف بلعيرج، نشطاء الحراك المغربي، المناضلون الحقوقيون،...) رغم تأكيد الدولة لحدوث تجاوزات في حق بعضهم، وتكريس الإفلات من العقاب لجناة التعذيب والاعتقال التعسفي ومختلف الانتهاكات.
وبرر الذراع الحقوقي للجماعة القرار بما وصفه بالتردي الذي تعرفه وضعية حقوق الإنسان بالمغرب والمتمثل، حسب بيان للهيئة، في:
1ـ إصرار الدولة على مواصلة انتهاكاتها السافرة المتنوعة في حق أعضاء جماعة العدل: (تشميع البيوت، المنع من الفضاءات العمومية والمقرات، ومن الإعلام، ومن تأسيس الجمعيات، ومن التدين "الاعتكافات ومجاس النصيحة"، ومن حرية الرأي والتعبير (ندية ياسين، منير الركراكي، رشيد غلام....) ومن المحاكمة العادلة، واستمرار الاعتقال التعسفي في حق عمر محب، عدم تحريك المتابعة في حق قتلة الشهيد كمال العماري وكل شهداء حركة 20 فبراير رحمهم الله، الاختطافات والتعذيب....).
2ـ تنامي موجة التضييق على الجمعيات الحقوقية ونشطاء حقوق الإنسان بالمغرب خاصة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان والعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان.
3ـ عدم التفاعل الإيجابي للدولة المغربية مع توصيات الآليات الحقوقية الأممية خاصة المقرر الخاص بمناهضة التعذيب وفريق العمل الخاص بالاعتقال التعسفي.
4ـ عدم الإفراج عن معتقلين إسلاميين وسياسيين (عمر محب، السلفيون، من بقوا ملف بلعيرج، نشطاء الحراك المغربي، المناضلون الحقوقيون،...) رغم تأكيد الدولة لحدوث تجاوزات في حق بعضهم، وتكريس الإفلات من العقاب لجناة التعذيب والاعتقال التعسفي ومختلف الانتهاكات.
أعلنت الهيئة الحقوقية لجماعة العدل والإحسان مقاطعتها لأشغال المنتدى العالمي لحقوق الإنسان المزمع تنظيمه بمراكش أيام 27-30 نونبر 2014.
وبرر الذراع الحقوقي للجماعة القرار بما وصفه بالتردي الذي تعرفه وضعية حقوق الإنسان بالمغرب والمتمثل، حسب بيان للهيئة، في:
1ـ إصرار الدولة على مواصلة انتهاكاتها السافرة المتنوعة في حق أعضاء جماعة العدل: (تشميع البيوت، المنع من الفضاءات العمومية والمقرات، ومن الإعلام، ومن تأسيس الجمعيات، ومن التدين "الاعتكافات ومجاس النصيحة"، ومن حرية الرأي والتعبير (ندية ياسين، منير الركراكي، رشيد غلام....) ومن المحاكمة العادلة، واستمرار الاعتقال التعسفي في حق عمر محب، عدم تحريك المتابعة في حق قتلة الشهيد كمال العماري وكل شهداء حركة 20 فبراير رحمهم الله، الاختطافات والتعذيب....).
2ـ تنامي موجة التضييق على الجمعيات الحقوقية ونشطاء حقوق الإنسان بالمغرب خاصة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان والعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان.
3ـ عدم التفاعل الإيجابي للدولة المغربية مع توصيات الآليات الحقوقية الأممية خاصة المقرر الخاص بمناهضة التعذيب وفريق العمل الخاص بالاعتقال التعسفي.
4ـ عدم الإفراج عن معتقلين إسلاميين وسياسيين (عمر محب، السلفيون، من بقوا ملف بلعيرج، نشطاء الحراك المغربي، المناضلون الحقوقيون،...) رغم تأكيد الدولة لحدوث تجاوزات في حق بعضهم، وتكريس الإفلات من العقاب لجناة التعذيب والاعتقال التعسفي ومختلف الانتهاكات.
وبرر الذراع الحقوقي للجماعة القرار بما وصفه بالتردي الذي تعرفه وضعية حقوق الإنسان بالمغرب والمتمثل، حسب بيان للهيئة، في:
1ـ إصرار الدولة على مواصلة انتهاكاتها السافرة المتنوعة في حق أعضاء جماعة العدل: (تشميع البيوت، المنع من الفضاءات العمومية والمقرات، ومن الإعلام، ومن تأسيس الجمعيات، ومن التدين "الاعتكافات ومجاس النصيحة"، ومن حرية الرأي والتعبير (ندية ياسين، منير الركراكي، رشيد غلام....) ومن المحاكمة العادلة، واستمرار الاعتقال التعسفي في حق عمر محب، عدم تحريك المتابعة في حق قتلة الشهيد كمال العماري وكل شهداء حركة 20 فبراير رحمهم الله، الاختطافات والتعذيب....).
2ـ تنامي موجة التضييق على الجمعيات الحقوقية ونشطاء حقوق الإنسان بالمغرب خاصة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان والعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان.
3ـ عدم التفاعل الإيجابي للدولة المغربية مع توصيات الآليات الحقوقية الأممية خاصة المقرر الخاص بمناهضة التعذيب وفريق العمل الخاص بالاعتقال التعسفي.
4ـ عدم الإفراج عن معتقلين إسلاميين وسياسيين (عمر محب، السلفيون، من بقوا ملف بلعيرج، نشطاء الحراك المغربي، المناضلون الحقوقيون،...) رغم تأكيد الدولة لحدوث تجاوزات في حق بعضهم، وتكريس الإفلات من العقاب لجناة التعذيب والاعتقال التعسفي ومختلف الانتهاكات.
ملصقات
اقرأ أيضاً
عرض حصيلة رعاية الأم والطفل في ذكرى مبادرة التنمية البشرية بفاس
مجتمع
مجتمع
“استعباد” عاملة بمتجر للحلويات المغربية بإسبانيا
مجتمع
مجتمع
استقالة جماعية بمجلس فجيج بسبب تفويت قطاع الماء للشركة الجهوية
مجتمع
مجتمع
الأمن المغربي يحقق مع مؤثرة إسبانية بسبب تصوير مرفق حساس
مجتمع
مجتمع
اللجنة الوطنية للأطباء والصيادلة تحذر من قرارات تأديبية “تحفز” على المغادرة
مجتمع
مجتمع
الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة تخلد ذاكرتها بمعرض النشر و الكتاب
مجتمع
مجتمع
“الديستي” تقود فرقة مكافحة العصابات إلى حجز شحنة مهمة من أقراص الهلوسة
مجتمع
مجتمع