التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
“قاتل صامت” يودي بحياة 9 ملايين شخص سنويا!
نشر في: 23 أكتوبر 2017
وصل عدد الوفيات الناجمة عن التلوث إلى 9 ملايين في عام 2015، أي ما يعادل 15 ضعف أعداد وفيات الحروب وغيرها من أشكال العنف، وفقا للعلماء.
وأصدرت لجنة لانسيت تقريرا، يوم الخميس 19 أكتوبر، وهي مجموعة دولية تضم أكثر من 40 مؤلفا يكتبون حول الصحة والبيئة.
ويقول التقرير إن واحدا من كل 6 وفيات مبكرة في جميع أنحاء العالم، ناجم عن التلوث، حيث يتمركز 92% منها في "البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل".
وتتحمل الهند وحدها نسبة عالية من الوفيات، مع وفاة 2.5 مليون شخص بسبب التلوث في عام 2015، تليها الصين بنحو 1.8 مليون شخص.
وتستقطب البلدان المتقدمة أشكال التلوث الأكثر حداثة، مثل احتراق الوقود الأحفوري والمواد الكيميائية.
ويحدد تقرير لانسيت تلوث الهواء الناجم في معظمه عن حرق أنواع مختلفة من الوقود، باعتباره القاتل الأسوأ، حيث تكمن مخاطره في الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب، بما في ذلك سرطان الرئة الذي يمكن أن يتطور عند التعرض المستمر للتلوث على المدى الطويل.
ونقلت وكالة رويترز عن كارتي سانديليا، أحد المؤلفين والمستشارين للمجموعة البيئية Pure Earth، ما يلي: "إن العولمة والتعدين والصناعة التحويلية تتحول إلى البلدان الأكثر فقرا، حيث الأنظمة البيئية المتدنية. كما أن عمال البناء في نيودلهي أكثر عرضة لتلوث الهواء وأقل قدرة على حماية أنفسهم من التلوث الحاصل".
ويقول التقرير إن الضرر الناجم عن التلوث لا يُقاس بصحة الناس وحياتهم فقط، حيث تُقدر التكلفة النقدية في خسائر الرعاية الاجتماعية بمبلغ 4.6 تريليون دولار سنويا، أو 6.2% من الناتج الاقتصادي العالمي.
وأصدرت لجنة لانسيت تقريرا، يوم الخميس 19 أكتوبر، وهي مجموعة دولية تضم أكثر من 40 مؤلفا يكتبون حول الصحة والبيئة.
ويقول التقرير إن واحدا من كل 6 وفيات مبكرة في جميع أنحاء العالم، ناجم عن التلوث، حيث يتمركز 92% منها في "البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل".
وتتحمل الهند وحدها نسبة عالية من الوفيات، مع وفاة 2.5 مليون شخص بسبب التلوث في عام 2015، تليها الصين بنحو 1.8 مليون شخص.
وتستقطب البلدان المتقدمة أشكال التلوث الأكثر حداثة، مثل احتراق الوقود الأحفوري والمواد الكيميائية.
ويحدد تقرير لانسيت تلوث الهواء الناجم في معظمه عن حرق أنواع مختلفة من الوقود، باعتباره القاتل الأسوأ، حيث تكمن مخاطره في الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب، بما في ذلك سرطان الرئة الذي يمكن أن يتطور عند التعرض المستمر للتلوث على المدى الطويل.
ونقلت وكالة رويترز عن كارتي سانديليا، أحد المؤلفين والمستشارين للمجموعة البيئية Pure Earth، ما يلي: "إن العولمة والتعدين والصناعة التحويلية تتحول إلى البلدان الأكثر فقرا، حيث الأنظمة البيئية المتدنية. كما أن عمال البناء في نيودلهي أكثر عرضة لتلوث الهواء وأقل قدرة على حماية أنفسهم من التلوث الحاصل".
ويقول التقرير إن الضرر الناجم عن التلوث لا يُقاس بصحة الناس وحياتهم فقط، حيث تُقدر التكلفة النقدية في خسائر الرعاية الاجتماعية بمبلغ 4.6 تريليون دولار سنويا، أو 6.2% من الناتج الاقتصادي العالمي.
وصل عدد الوفيات الناجمة عن التلوث إلى 9 ملايين في عام 2015، أي ما يعادل 15 ضعف أعداد وفيات الحروب وغيرها من أشكال العنف، وفقا للعلماء.
وأصدرت لجنة لانسيت تقريرا، يوم الخميس 19 أكتوبر، وهي مجموعة دولية تضم أكثر من 40 مؤلفا يكتبون حول الصحة والبيئة.
ويقول التقرير إن واحدا من كل 6 وفيات مبكرة في جميع أنحاء العالم، ناجم عن التلوث، حيث يتمركز 92% منها في "البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل".
وتتحمل الهند وحدها نسبة عالية من الوفيات، مع وفاة 2.5 مليون شخص بسبب التلوث في عام 2015، تليها الصين بنحو 1.8 مليون شخص.
وتستقطب البلدان المتقدمة أشكال التلوث الأكثر حداثة، مثل احتراق الوقود الأحفوري والمواد الكيميائية.
ويحدد تقرير لانسيت تلوث الهواء الناجم في معظمه عن حرق أنواع مختلفة من الوقود، باعتباره القاتل الأسوأ، حيث تكمن مخاطره في الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب، بما في ذلك سرطان الرئة الذي يمكن أن يتطور عند التعرض المستمر للتلوث على المدى الطويل.
ونقلت وكالة رويترز عن كارتي سانديليا، أحد المؤلفين والمستشارين للمجموعة البيئية Pure Earth، ما يلي: "إن العولمة والتعدين والصناعة التحويلية تتحول إلى البلدان الأكثر فقرا، حيث الأنظمة البيئية المتدنية. كما أن عمال البناء في نيودلهي أكثر عرضة لتلوث الهواء وأقل قدرة على حماية أنفسهم من التلوث الحاصل".
ويقول التقرير إن الضرر الناجم عن التلوث لا يُقاس بصحة الناس وحياتهم فقط، حيث تُقدر التكلفة النقدية في خسائر الرعاية الاجتماعية بمبلغ 4.6 تريليون دولار سنويا، أو 6.2% من الناتج الاقتصادي العالمي.
وأصدرت لجنة لانسيت تقريرا، يوم الخميس 19 أكتوبر، وهي مجموعة دولية تضم أكثر من 40 مؤلفا يكتبون حول الصحة والبيئة.
ويقول التقرير إن واحدا من كل 6 وفيات مبكرة في جميع أنحاء العالم، ناجم عن التلوث، حيث يتمركز 92% منها في "البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل".
وتتحمل الهند وحدها نسبة عالية من الوفيات، مع وفاة 2.5 مليون شخص بسبب التلوث في عام 2015، تليها الصين بنحو 1.8 مليون شخص.
وتستقطب البلدان المتقدمة أشكال التلوث الأكثر حداثة، مثل احتراق الوقود الأحفوري والمواد الكيميائية.
ويحدد تقرير لانسيت تلوث الهواء الناجم في معظمه عن حرق أنواع مختلفة من الوقود، باعتباره القاتل الأسوأ، حيث تكمن مخاطره في الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب، بما في ذلك سرطان الرئة الذي يمكن أن يتطور عند التعرض المستمر للتلوث على المدى الطويل.
ونقلت وكالة رويترز عن كارتي سانديليا، أحد المؤلفين والمستشارين للمجموعة البيئية Pure Earth، ما يلي: "إن العولمة والتعدين والصناعة التحويلية تتحول إلى البلدان الأكثر فقرا، حيث الأنظمة البيئية المتدنية. كما أن عمال البناء في نيودلهي أكثر عرضة لتلوث الهواء وأقل قدرة على حماية أنفسهم من التلوث الحاصل".
ويقول التقرير إن الضرر الناجم عن التلوث لا يُقاس بصحة الناس وحياتهم فقط، حيث تُقدر التكلفة النقدية في خسائر الرعاية الاجتماعية بمبلغ 4.6 تريليون دولار سنويا، أو 6.2% من الناتج الاقتصادي العالمي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأحلام قد تنذر بخطر الإصابة بالخرف وباركنسون قبل 15 عاما من ظهور الأعراض
صحة
صحة
أبرزها البرتقال.. فواكه تحافظ على نظافة الشرايين وتمنع انسدادها
صحة
صحة
تحذير.. “وباء قصر النظر” قد يجتاح العالم!
صحة
صحة
عدم تناول الوجبة الصباحية يزيد من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية
صحة
صحة
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة
هل الشوكولاتة الداكنة مفيدة لصحتك حقا؟
صحة
صحة
مشروبات تساعد في تقليل آلام المفاصل والعضلات
صحة
صحة