التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
مجلس التعاون الخليجي يشيد بدور الملك في حماية المسجد الأقصى والقدس الشريف
نشر في: 11 مارس 2016
أشاد اجتماع مجلس التعاون الخليجي (المجلس الوزاري) والمغرب والأردن بدور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس ،وذراعها الميداني وكالة بيت مال القدس الشريف ،في حماية المسجد الأقصى والقدس الشريف والمقدسيين.
وأكد المشاركون في الاجتماع المشترك الذي انعقد يوم الاربعاء في الرياض، في البيان الذي توج أشغال الاجتماع ، العزم على تقديم الدعم اللازم لحل القضية الفلسطينية حلا شاملا ودائما يؤدي الى قيام دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة.
وأدان البيان الختامي استمرار الاحتلال الاسرائيلي للاراضي العربية والاجراءات الاسرائيلية لتغيير هوية القدس الشريف ومعالمها واستمرار الاستيطان والاعتقال التعسفي والعقاب الجماعي للشعب الفلسطيني في الاراضي المحتلة.
كما أدان المشاركون بشدة الانتهاكات التي تقترفها سلطات الاحتلال الاسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني والتصعيد الخطير في الهجمات الممنهجة التي تقوم بها اسرائيل على المسجد الاقصى والقدس الشريف بهدف تقسيم المسجد المبارك زمنيا ومكانيا وتهويد القدس الشريف وعزلها عن محيطها الفلسطيني والعربي وكذلك الاعتداءات المتكررة من المسؤولين والمستوطنين الاسرائيليين على حرمة المسجد الاقصى المبارك في انتهاك صارخ لأبسط حقوق الانسان.
وناشدوا المجتمع الدولي القيام بمسؤولياته واتخاذ كل ما من شأنه حماية الشعب الفلسطيني والمقدسات الدينية ودعوا الى تكثيف الجهود للضغط على اسرائيل من أجل حملها على ايقاف هذه الممارسات التي تخرق قرارات الشرعية الدولية والقيم الانسانية.
كما شددوا على أن الحل الشامل والدائم يكون قائما على أساس حدود عام 1967 ،ويشمل جميع قضايا الوضع النهائي، ويؤدي الى أمن وسلام اقليمي، شامل مطالبين مجلس الامن بإصدار قرار لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ، وإنفاذ قراراته ذات الصلة، سيما القرار (904) لعام 1994 ،والقرار (605) لعام 1987 ،القاضية بانطباق اتفاقية جنيف الرابعة على الاراضي الفلسطينية، وضرورة توفير الحماية الدولية للأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس، لوقف انتهاكات اسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال) الجسيمة ،والتي تشكل اخلالا وتهديدا للسلم والامن الدوليين وذلك بصورة فورية.
كما أشادوا ب(إعلان جاكرتا) الصادر عن القمة الاستثنائية لمنظمة التعاون الاسلامي حول فلسطين والقدس الشريف التي عقدت خلال الفترة من 6 الى 7 مارس 2016 ،وأكدوا دعم عقد مؤتمر دولي للسلام يؤسس لمسار دولي جديد من أجل النهوض بالجهود الرامية لتحقيق حل الدولتين على اساس حدود 1967 وفقا لجدول زمني واضح ومحدد.
ودعوا الى حشد الدعم للتحرك العربي والاسلامي لنصرة القضية الفلسطينية والاستئناف الفوري لمفاوضات السلام المؤدية الى انهاء الصراع الاسرائيلي - الفلسطيني والعمل على حل سلمي وفقا لقرارات مجلس الامن ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.
وشددوا على ان المستوطنات الاسرائيلية على الاراضي العربية المحتلة غير شرعية بموجب القانون الدولي وتشكل عقبة اساسية في طريق تحقيق سلام دائم وشامل.
كما أشادوا بالجهود التي يبذلها الملك عبدالله الثاني ، عاهل المملكة الاردنية الهاشمية في الدفاع عن القدس ومقدساتها في اطار الرعاية والوصاية الهاشمية التاريخية على الاماكن المقدسة الاسلامية والمسيحية في القدس الشريف وخصوصا عمل الاوقاف الاسلامية في القدس التابعة لوزارة الأوقاف الاردنية.
تجدر الاشارة الى أن المغرب كان ممثلا في هذا الاجتماع من قبل علي الازرق ، المفتش العام لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون.
وأكد المشاركون في الاجتماع المشترك الذي انعقد يوم الاربعاء في الرياض، في البيان الذي توج أشغال الاجتماع ، العزم على تقديم الدعم اللازم لحل القضية الفلسطينية حلا شاملا ودائما يؤدي الى قيام دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة.
وأدان البيان الختامي استمرار الاحتلال الاسرائيلي للاراضي العربية والاجراءات الاسرائيلية لتغيير هوية القدس الشريف ومعالمها واستمرار الاستيطان والاعتقال التعسفي والعقاب الجماعي للشعب الفلسطيني في الاراضي المحتلة.
كما أدان المشاركون بشدة الانتهاكات التي تقترفها سلطات الاحتلال الاسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني والتصعيد الخطير في الهجمات الممنهجة التي تقوم بها اسرائيل على المسجد الاقصى والقدس الشريف بهدف تقسيم المسجد المبارك زمنيا ومكانيا وتهويد القدس الشريف وعزلها عن محيطها الفلسطيني والعربي وكذلك الاعتداءات المتكررة من المسؤولين والمستوطنين الاسرائيليين على حرمة المسجد الاقصى المبارك في انتهاك صارخ لأبسط حقوق الانسان.
وناشدوا المجتمع الدولي القيام بمسؤولياته واتخاذ كل ما من شأنه حماية الشعب الفلسطيني والمقدسات الدينية ودعوا الى تكثيف الجهود للضغط على اسرائيل من أجل حملها على ايقاف هذه الممارسات التي تخرق قرارات الشرعية الدولية والقيم الانسانية.
كما شددوا على أن الحل الشامل والدائم يكون قائما على أساس حدود عام 1967 ،ويشمل جميع قضايا الوضع النهائي، ويؤدي الى أمن وسلام اقليمي، شامل مطالبين مجلس الامن بإصدار قرار لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ، وإنفاذ قراراته ذات الصلة، سيما القرار (904) لعام 1994 ،والقرار (605) لعام 1987 ،القاضية بانطباق اتفاقية جنيف الرابعة على الاراضي الفلسطينية، وضرورة توفير الحماية الدولية للأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس، لوقف انتهاكات اسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال) الجسيمة ،والتي تشكل اخلالا وتهديدا للسلم والامن الدوليين وذلك بصورة فورية.
كما أشادوا ب(إعلان جاكرتا) الصادر عن القمة الاستثنائية لمنظمة التعاون الاسلامي حول فلسطين والقدس الشريف التي عقدت خلال الفترة من 6 الى 7 مارس 2016 ،وأكدوا دعم عقد مؤتمر دولي للسلام يؤسس لمسار دولي جديد من أجل النهوض بالجهود الرامية لتحقيق حل الدولتين على اساس حدود 1967 وفقا لجدول زمني واضح ومحدد.
ودعوا الى حشد الدعم للتحرك العربي والاسلامي لنصرة القضية الفلسطينية والاستئناف الفوري لمفاوضات السلام المؤدية الى انهاء الصراع الاسرائيلي - الفلسطيني والعمل على حل سلمي وفقا لقرارات مجلس الامن ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.
وشددوا على ان المستوطنات الاسرائيلية على الاراضي العربية المحتلة غير شرعية بموجب القانون الدولي وتشكل عقبة اساسية في طريق تحقيق سلام دائم وشامل.
كما أشادوا بالجهود التي يبذلها الملك عبدالله الثاني ، عاهل المملكة الاردنية الهاشمية في الدفاع عن القدس ومقدساتها في اطار الرعاية والوصاية الهاشمية التاريخية على الاماكن المقدسة الاسلامية والمسيحية في القدس الشريف وخصوصا عمل الاوقاف الاسلامية في القدس التابعة لوزارة الأوقاف الاردنية.
تجدر الاشارة الى أن المغرب كان ممثلا في هذا الاجتماع من قبل علي الازرق ، المفتش العام لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون.
أشاد اجتماع مجلس التعاون الخليجي (المجلس الوزاري) والمغرب والأردن بدور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس ،وذراعها الميداني وكالة بيت مال القدس الشريف ،في حماية المسجد الأقصى والقدس الشريف والمقدسيين.
وأكد المشاركون في الاجتماع المشترك الذي انعقد يوم الاربعاء في الرياض، في البيان الذي توج أشغال الاجتماع ، العزم على تقديم الدعم اللازم لحل القضية الفلسطينية حلا شاملا ودائما يؤدي الى قيام دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة.
وأدان البيان الختامي استمرار الاحتلال الاسرائيلي للاراضي العربية والاجراءات الاسرائيلية لتغيير هوية القدس الشريف ومعالمها واستمرار الاستيطان والاعتقال التعسفي والعقاب الجماعي للشعب الفلسطيني في الاراضي المحتلة.
كما أدان المشاركون بشدة الانتهاكات التي تقترفها سلطات الاحتلال الاسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني والتصعيد الخطير في الهجمات الممنهجة التي تقوم بها اسرائيل على المسجد الاقصى والقدس الشريف بهدف تقسيم المسجد المبارك زمنيا ومكانيا وتهويد القدس الشريف وعزلها عن محيطها الفلسطيني والعربي وكذلك الاعتداءات المتكررة من المسؤولين والمستوطنين الاسرائيليين على حرمة المسجد الاقصى المبارك في انتهاك صارخ لأبسط حقوق الانسان.
وناشدوا المجتمع الدولي القيام بمسؤولياته واتخاذ كل ما من شأنه حماية الشعب الفلسطيني والمقدسات الدينية ودعوا الى تكثيف الجهود للضغط على اسرائيل من أجل حملها على ايقاف هذه الممارسات التي تخرق قرارات الشرعية الدولية والقيم الانسانية.
كما شددوا على أن الحل الشامل والدائم يكون قائما على أساس حدود عام 1967 ،ويشمل جميع قضايا الوضع النهائي، ويؤدي الى أمن وسلام اقليمي، شامل مطالبين مجلس الامن بإصدار قرار لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ، وإنفاذ قراراته ذات الصلة، سيما القرار (904) لعام 1994 ،والقرار (605) لعام 1987 ،القاضية بانطباق اتفاقية جنيف الرابعة على الاراضي الفلسطينية، وضرورة توفير الحماية الدولية للأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس، لوقف انتهاكات اسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال) الجسيمة ،والتي تشكل اخلالا وتهديدا للسلم والامن الدوليين وذلك بصورة فورية.
كما أشادوا ب(إعلان جاكرتا) الصادر عن القمة الاستثنائية لمنظمة التعاون الاسلامي حول فلسطين والقدس الشريف التي عقدت خلال الفترة من 6 الى 7 مارس 2016 ،وأكدوا دعم عقد مؤتمر دولي للسلام يؤسس لمسار دولي جديد من أجل النهوض بالجهود الرامية لتحقيق حل الدولتين على اساس حدود 1967 وفقا لجدول زمني واضح ومحدد.
ودعوا الى حشد الدعم للتحرك العربي والاسلامي لنصرة القضية الفلسطينية والاستئناف الفوري لمفاوضات السلام المؤدية الى انهاء الصراع الاسرائيلي - الفلسطيني والعمل على حل سلمي وفقا لقرارات مجلس الامن ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.
وشددوا على ان المستوطنات الاسرائيلية على الاراضي العربية المحتلة غير شرعية بموجب القانون الدولي وتشكل عقبة اساسية في طريق تحقيق سلام دائم وشامل.
كما أشادوا بالجهود التي يبذلها الملك عبدالله الثاني ، عاهل المملكة الاردنية الهاشمية في الدفاع عن القدس ومقدساتها في اطار الرعاية والوصاية الهاشمية التاريخية على الاماكن المقدسة الاسلامية والمسيحية في القدس الشريف وخصوصا عمل الاوقاف الاسلامية في القدس التابعة لوزارة الأوقاف الاردنية.
تجدر الاشارة الى أن المغرب كان ممثلا في هذا الاجتماع من قبل علي الازرق ، المفتش العام لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون.
وأكد المشاركون في الاجتماع المشترك الذي انعقد يوم الاربعاء في الرياض، في البيان الذي توج أشغال الاجتماع ، العزم على تقديم الدعم اللازم لحل القضية الفلسطينية حلا شاملا ودائما يؤدي الى قيام دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة.
وأدان البيان الختامي استمرار الاحتلال الاسرائيلي للاراضي العربية والاجراءات الاسرائيلية لتغيير هوية القدس الشريف ومعالمها واستمرار الاستيطان والاعتقال التعسفي والعقاب الجماعي للشعب الفلسطيني في الاراضي المحتلة.
كما أدان المشاركون بشدة الانتهاكات التي تقترفها سلطات الاحتلال الاسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني والتصعيد الخطير في الهجمات الممنهجة التي تقوم بها اسرائيل على المسجد الاقصى والقدس الشريف بهدف تقسيم المسجد المبارك زمنيا ومكانيا وتهويد القدس الشريف وعزلها عن محيطها الفلسطيني والعربي وكذلك الاعتداءات المتكررة من المسؤولين والمستوطنين الاسرائيليين على حرمة المسجد الاقصى المبارك في انتهاك صارخ لأبسط حقوق الانسان.
وناشدوا المجتمع الدولي القيام بمسؤولياته واتخاذ كل ما من شأنه حماية الشعب الفلسطيني والمقدسات الدينية ودعوا الى تكثيف الجهود للضغط على اسرائيل من أجل حملها على ايقاف هذه الممارسات التي تخرق قرارات الشرعية الدولية والقيم الانسانية.
كما شددوا على أن الحل الشامل والدائم يكون قائما على أساس حدود عام 1967 ،ويشمل جميع قضايا الوضع النهائي، ويؤدي الى أمن وسلام اقليمي، شامل مطالبين مجلس الامن بإصدار قرار لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ، وإنفاذ قراراته ذات الصلة، سيما القرار (904) لعام 1994 ،والقرار (605) لعام 1987 ،القاضية بانطباق اتفاقية جنيف الرابعة على الاراضي الفلسطينية، وضرورة توفير الحماية الدولية للأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس، لوقف انتهاكات اسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال) الجسيمة ،والتي تشكل اخلالا وتهديدا للسلم والامن الدوليين وذلك بصورة فورية.
كما أشادوا ب(إعلان جاكرتا) الصادر عن القمة الاستثنائية لمنظمة التعاون الاسلامي حول فلسطين والقدس الشريف التي عقدت خلال الفترة من 6 الى 7 مارس 2016 ،وأكدوا دعم عقد مؤتمر دولي للسلام يؤسس لمسار دولي جديد من أجل النهوض بالجهود الرامية لتحقيق حل الدولتين على اساس حدود 1967 وفقا لجدول زمني واضح ومحدد.
ودعوا الى حشد الدعم للتحرك العربي والاسلامي لنصرة القضية الفلسطينية والاستئناف الفوري لمفاوضات السلام المؤدية الى انهاء الصراع الاسرائيلي - الفلسطيني والعمل على حل سلمي وفقا لقرارات مجلس الامن ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.
وشددوا على ان المستوطنات الاسرائيلية على الاراضي العربية المحتلة غير شرعية بموجب القانون الدولي وتشكل عقبة اساسية في طريق تحقيق سلام دائم وشامل.
كما أشادوا بالجهود التي يبذلها الملك عبدالله الثاني ، عاهل المملكة الاردنية الهاشمية في الدفاع عن القدس ومقدساتها في اطار الرعاية والوصاية الهاشمية التاريخية على الاماكن المقدسة الاسلامية والمسيحية في القدس الشريف وخصوصا عمل الاوقاف الاسلامية في القدس التابعة لوزارة الأوقاف الاردنية.
تجدر الاشارة الى أن المغرب كان ممثلا في هذا الاجتماع من قبل علي الازرق ، المفتش العام لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون.
ملصقات
اقرأ أيضاً
ليفركوزن يرفع سلسلته التاريخية الخالية من الهزائم إلى 50 مباراة
دولي
دولي
اندونيسيا.. 43 قتيلا جراء فيضانات وتدفق حمم بركانية
دولي
دولي
«أونروا»: نحو 360 ألف شخص فروا من رفح
دولي
دولي
تركيا تعلن خطة ادخار على ثلاث سنوات لمكافحة التضخم
دولي
دولي
تعطل الاتصال بالإنترنت في شرق إفريقيا
دولي
دولي
“كل ما يفعله هو الأكل”.. أم تلقي بطفلها الأبكم في قناة مليئة بالتماسيح!
دولي
دولي
مقتل 11 معظمهم من الطلاب بحادثة تحطم حافلة في إندونيسيا
دولي
دولي