الأحد 19 مايو 2024, 16:39

دولي

غموض حول شخصها… من هي خليفة زعيم كوريا الشمالية المحتملة؟


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 أبريل 2020

تداولت وسائل إعلام حول العالم مؤخراً تقارير عن الحالة الصحية لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، تفيد بخضوعه لعملية جراحية في القلب. وغذى هذه التقارير غياب الزعيم عن الاحتفال بعيد ميلاد جده في 15 أبريل الجاري.في ظل هذه التقارير تساءلت "سكاي نيوز عربية" عن الخليفة المحتمل لزعيم كوريا الشمالية في رئاسة البلاد.وحسب "سكاي نيوز" سيمثل غياب كيم جونغ أون صدمة كبيرة لدى النخبة الكورية الشمالية، وربما يشكل أزمة سياسية لاختيار زعيمه.وشهد تاريخ كوريا الشمالية فترات لم يكن لدى البلاد أي رئيس أو خليفة للرئيس، وكانت الأولى قبل أن يتم تعيين كيم جونغ سونغ، جد كيم جونغ أون، رئيسا في أوائل السبعينيات، والثانية عندما توفي والده كيم جونغ إيل في عام 1994، حينها ظل منصب الرئيس شاغرا دون تولي أية شخصية لهذا المنصب، والفترة الثالثة منذ عام 2011 أي منذ تولى الرئيس كيم جونغ أون الرئاسة وحتى يومنا هذا.وفي عام 1994، كانت الطريقة الآمنة لاختيار خلف للرئيس هي قبول اختيار كيم جونغ إيل رئيسا للبلاد، بينما في عام 2011، فقد تم اختيار كيم جونغ أون، بناء على رغبة والده بعد ظهور الابن على الساحة السياسية في عام 2009.وأشار تقرير نشره موقع "نورث كوريا نيوز" المتخصص بالشأن الكوري، إلى أنه عندما توفي الرئيس كيم إيل سونغ في 1994، أصبح منصبه شاغرا، ولم يتقدم أي من نواب الرئيس الأربعة لشغل المنصب، وعندما توفي الرئيس كيم جونغ إيل عام 2011، أيضا لم يتدخل نائب الرئيس جانغ سونغ تايك، على الرغم من رغبته في ذلك.ومن الطبيعي أنه إذا رحل كيم جونغ أون، سيؤول تولي المنصب لأحد كبار قادة الحزب في كوريا الشمالية، بالنظر إلى تفوق الحزب على جميع المؤسسات الأخرى.وحسب "سكاي نيوز" فإنه بالنظر إلى أن اثنين من الأعضاء الثلاثة في اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للحزب هم من كبار السن، يبدو أن العضو الثالث، أي رئيس إدارة التنظيم والتوجيه تشوي ريونغ هاي، هو المرشح الأكثر منطقية ليحل محل كيم.ولكن سيواجه نائب الرئيس تشوي ريونغ هاي، أو أي خليفة آخر، أحد خيارين، فهل يجب أن يتولى السلطة هو بذاته أو يقوم بتنصيب شخصية أخرى من عائلة كيم، وفي هذه الحالة فإن شقيقة الرئيس كيم يو جونغ هي الخيار لتولي المنصب، من أجل الحفاظ على تقاليد حكم الأسرة.ويؤكد تاريخ كوريا الشمالية السياسي فرضية الخيار الثاني في تولي منصب الرئيس وهو الأكثر واقعية، فعندما تم تنصيب كيم جونغ أون كرئيس، راود بعض المسؤولين الأقوياء - مثل جانغ سونغ تايك وربما نائب المارشال ري يونغ هو - أحلام السيطرة عليه، لكن الحلم انتهى بوفاتهم المفاجئة.كيم يو جونغبدأ الاهتمام بكيم يو جونغ في وسائل الإعلام الغربية، عندما كانت تظهر على المشهد السياسي في كوريا الشمالية بين الحين والآخر، حيث كانت تطل إلى جوار الزعيم كيم جونغ أون في زياراته الرسمية أو في المناسبات الوطنية.وكيم يو جونغ هي الأخت الصغرى للزعيم الحالي والابنة الصغرى للزعيم السابق كيم جونغ إيل من زوجته الثالثة الراقصة السابقة كو يونغ هوي، ولفتت أنظار الإعلام بقوة العام الماضي عندما زارت كوريا الجنوبية ضمن الوفد الكوري الشمالي رفيع المستوى المشارك في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لتصبح أول عضو من أسرة كيم الحاكمة تزور الجارة الجنوبية في تاريخ الكوريتين.ووجه كيم يو جونغ، ليس جديدا على الساحة السياسية في كوريا الشمالية، فقد بدأت المشوار مع والدها كيم جونغ إيل عندما خدمت في الحكومة، قبل تعيينها في عام 2014 نائب مدير إدارة الدعاية تحت إدارة شقيقها.ومنذ وفاة كيم جونغ إيل، يبدو أن كيم يو جونغ أصبحت أقرب المقربين للزعيم الكوري الشمالي، وهي علاقة بنيت على أخوة وزمالة دراسية في سويسرا.ونظرا لأن السلطات الكورية الشمالية تفرض عقوبات صارمة على نشر معلومات شخصية عن أي من أفراد الأسرة الحاكمة، فإنه لا يعرف الكثير عن كيم يو جونغ، ولكن تشير التقديرات إلى أنها ولدت في 26 سبتمبر 1987 لأم من أصل ياباني، وأنها نشأت في ظل تربية متشددة في بيونغ يانغ، إلى جانب شقيقيها كيم جونغ تشول وكيم جونغ أون. وفي العام 1996، أرسلت كيم يو جونغ، مثل أخويها، إلى سويسرا لتلقي التعليم، حيث يضمن ذلك لأبناء الزعيم الكوري الشمالي البقاء بعيدا عن أعين المتطفلين، وعدم الظهور كثيرا في المجتمع المنغلق.وبينما يصعب الوصول إلى تفاصيل بشأن تعليمها، إلا إن ثمة معلومات ملفتة، منها أنها استخدمت "أسماء تعليمية" مستعارة مثل "يونغ سون" و"باك مي هيانغ"، كما حصلت على دراسات إضافية في اللغة الألمانية.وبمجرد عودتها إلى بيونغ يانغ، بدأت كيم يو جونغ رحلتها مع السياسة، وترقت في المناصب، فشغلت منصب مدير الدعاية في حزب العمال الكوري الشمالي الحاكم، وعادة ما تظهر في اللقاءات الرسمية إلى جانب الزعيم كيم جونغ أون، ويعتقد أنها تشغل المنصب ذاته حاليا إلى جانب عملها كمستشارة شخصية له.ويعتقد أنها لعبت دورا في دفع عجلة المفاوضات بين بيونغ يانغ والغرب بهدف احتواء التوتر الذي يسببه البرنامج النووي والصاروخي لكوريا الشمالية، لا سيما بعد حضورها اللافت في قمة سنغافورة العام الماضي بين كيم جونغ أون والرئيس الأميركي دونالد ترامب.

تداولت وسائل إعلام حول العالم مؤخراً تقارير عن الحالة الصحية لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، تفيد بخضوعه لعملية جراحية في القلب. وغذى هذه التقارير غياب الزعيم عن الاحتفال بعيد ميلاد جده في 15 أبريل الجاري.في ظل هذه التقارير تساءلت "سكاي نيوز عربية" عن الخليفة المحتمل لزعيم كوريا الشمالية في رئاسة البلاد.وحسب "سكاي نيوز" سيمثل غياب كيم جونغ أون صدمة كبيرة لدى النخبة الكورية الشمالية، وربما يشكل أزمة سياسية لاختيار زعيمه.وشهد تاريخ كوريا الشمالية فترات لم يكن لدى البلاد أي رئيس أو خليفة للرئيس، وكانت الأولى قبل أن يتم تعيين كيم جونغ سونغ، جد كيم جونغ أون، رئيسا في أوائل السبعينيات، والثانية عندما توفي والده كيم جونغ إيل في عام 1994، حينها ظل منصب الرئيس شاغرا دون تولي أية شخصية لهذا المنصب، والفترة الثالثة منذ عام 2011 أي منذ تولى الرئيس كيم جونغ أون الرئاسة وحتى يومنا هذا.وفي عام 1994، كانت الطريقة الآمنة لاختيار خلف للرئيس هي قبول اختيار كيم جونغ إيل رئيسا للبلاد، بينما في عام 2011، فقد تم اختيار كيم جونغ أون، بناء على رغبة والده بعد ظهور الابن على الساحة السياسية في عام 2009.وأشار تقرير نشره موقع "نورث كوريا نيوز" المتخصص بالشأن الكوري، إلى أنه عندما توفي الرئيس كيم إيل سونغ في 1994، أصبح منصبه شاغرا، ولم يتقدم أي من نواب الرئيس الأربعة لشغل المنصب، وعندما توفي الرئيس كيم جونغ إيل عام 2011، أيضا لم يتدخل نائب الرئيس جانغ سونغ تايك، على الرغم من رغبته في ذلك.ومن الطبيعي أنه إذا رحل كيم جونغ أون، سيؤول تولي المنصب لأحد كبار قادة الحزب في كوريا الشمالية، بالنظر إلى تفوق الحزب على جميع المؤسسات الأخرى.وحسب "سكاي نيوز" فإنه بالنظر إلى أن اثنين من الأعضاء الثلاثة في اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للحزب هم من كبار السن، يبدو أن العضو الثالث، أي رئيس إدارة التنظيم والتوجيه تشوي ريونغ هاي، هو المرشح الأكثر منطقية ليحل محل كيم.ولكن سيواجه نائب الرئيس تشوي ريونغ هاي، أو أي خليفة آخر، أحد خيارين، فهل يجب أن يتولى السلطة هو بذاته أو يقوم بتنصيب شخصية أخرى من عائلة كيم، وفي هذه الحالة فإن شقيقة الرئيس كيم يو جونغ هي الخيار لتولي المنصب، من أجل الحفاظ على تقاليد حكم الأسرة.ويؤكد تاريخ كوريا الشمالية السياسي فرضية الخيار الثاني في تولي منصب الرئيس وهو الأكثر واقعية، فعندما تم تنصيب كيم جونغ أون كرئيس، راود بعض المسؤولين الأقوياء - مثل جانغ سونغ تايك وربما نائب المارشال ري يونغ هو - أحلام السيطرة عليه، لكن الحلم انتهى بوفاتهم المفاجئة.كيم يو جونغبدأ الاهتمام بكيم يو جونغ في وسائل الإعلام الغربية، عندما كانت تظهر على المشهد السياسي في كوريا الشمالية بين الحين والآخر، حيث كانت تطل إلى جوار الزعيم كيم جونغ أون في زياراته الرسمية أو في المناسبات الوطنية.وكيم يو جونغ هي الأخت الصغرى للزعيم الحالي والابنة الصغرى للزعيم السابق كيم جونغ إيل من زوجته الثالثة الراقصة السابقة كو يونغ هوي، ولفتت أنظار الإعلام بقوة العام الماضي عندما زارت كوريا الجنوبية ضمن الوفد الكوري الشمالي رفيع المستوى المشارك في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لتصبح أول عضو من أسرة كيم الحاكمة تزور الجارة الجنوبية في تاريخ الكوريتين.ووجه كيم يو جونغ، ليس جديدا على الساحة السياسية في كوريا الشمالية، فقد بدأت المشوار مع والدها كيم جونغ إيل عندما خدمت في الحكومة، قبل تعيينها في عام 2014 نائب مدير إدارة الدعاية تحت إدارة شقيقها.ومنذ وفاة كيم جونغ إيل، يبدو أن كيم يو جونغ أصبحت أقرب المقربين للزعيم الكوري الشمالي، وهي علاقة بنيت على أخوة وزمالة دراسية في سويسرا.ونظرا لأن السلطات الكورية الشمالية تفرض عقوبات صارمة على نشر معلومات شخصية عن أي من أفراد الأسرة الحاكمة، فإنه لا يعرف الكثير عن كيم يو جونغ، ولكن تشير التقديرات إلى أنها ولدت في 26 سبتمبر 1987 لأم من أصل ياباني، وأنها نشأت في ظل تربية متشددة في بيونغ يانغ، إلى جانب شقيقيها كيم جونغ تشول وكيم جونغ أون. وفي العام 1996، أرسلت كيم يو جونغ، مثل أخويها، إلى سويسرا لتلقي التعليم، حيث يضمن ذلك لأبناء الزعيم الكوري الشمالي البقاء بعيدا عن أعين المتطفلين، وعدم الظهور كثيرا في المجتمع المنغلق.وبينما يصعب الوصول إلى تفاصيل بشأن تعليمها، إلا إن ثمة معلومات ملفتة، منها أنها استخدمت "أسماء تعليمية" مستعارة مثل "يونغ سون" و"باك مي هيانغ"، كما حصلت على دراسات إضافية في اللغة الألمانية.وبمجرد عودتها إلى بيونغ يانغ، بدأت كيم يو جونغ رحلتها مع السياسة، وترقت في المناصب، فشغلت منصب مدير الدعاية في حزب العمال الكوري الشمالي الحاكم، وعادة ما تظهر في اللقاءات الرسمية إلى جانب الزعيم كيم جونغ أون، ويعتقد أنها تشغل المنصب ذاته حاليا إلى جانب عملها كمستشارة شخصية له.ويعتقد أنها لعبت دورا في دفع عجلة المفاوضات بين بيونغ يانغ والغرب بهدف احتواء التوتر الذي يسببه البرنامج النووي والصاروخي لكوريا الشمالية، لا سيما بعد حضورها اللافت في قمة سنغافورة العام الماضي بين كيم جونغ أون والرئيس الأميركي دونالد ترامب.



اقرأ أيضاً
مسؤول إيراني: حياة الرئيس ووزير الخارجية “في خطر”
كشف مسؤول إيراني لوكالة أنباء "رويترز"، إن حياة الرئيس رئيسي إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان في خطر، عقب حادث طائرة هليكوبتر. وأضاف: "لا نزال يحدونا الأمل لكن المعلومات الواردة من موقع التحطم مقلقة للغاية". وكانت وسائل إعلام إيرانية قالت إن طائرة هليكوبتر تقل رئيسي وعبد اللهيان واجهت صعوبة في الهبوط، الأحد، أثناء تحليقها عبر منطقة جبلية يحيط بها ضباب كثيف في طريق عودتها من زيارة لمحافظة أذربيجان غربي البلاد. وذكرت وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية للأنباء أن سوء الأحوال الجوية يعقد جهود الإنقاذ. وطلبت وكالة أنباء (فارس) شبه الرسمية من الإيرانيين الدعاء لرئيسي، بينما بث التلفزيون الرسمي صلوات من أجل سلامته. وقالت وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية للأنباء إن المروحية التي تعرضت للحادث كانت تقل رئيسي وأمير عبد اللهيان ومسؤولين محليين. وقال وزير الداخلية أحمد وحيدي للتلفزيون الرسمي إن طائرة الهليكوبتر التي كانت ضمن موكب مؤلف من 3 طائرات، واجهت صعوبة في الهبوط، وإن السلطات تنتظر مزيدا من التفاصيل. وذكرت قناة العالم الإيرانية أن 40 فريقا للإنقاذ السريع وصلت إلى منطقة هبوط المروحية. وأفادت تقارير إعلامية بنجاح فريق البحث والإنقاذ في تم تحديد مكان حادثة مروحية رئيسي. وذكرت مصادر إعلامية أن المروحية تتواجد بالقرب من قرية أوزي في غابات أرسباران، بمقاطعة ورزقان، إحدى مقاطعات محافظة أذربيجان الشرقية في إيران.
دولي

الهلال الأحمر: لم يتم العثور على أي أثر لمروحية الرئيس رئيسي حتى الآن
أكد الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على أي أثر لمروحية الرئيس رئيسي حتى الآن. وبث التلفزيون الإيراني صورا لإيرانيين يدعون لسلامة الرئيس بعد حادث الطائرة. وأكدت وكالة الأنباء الإيرانية تعرض مروحية رئيس الجمهورية، إبراهيم رئيسي، والوفد المرافق له، لحادث “الهبوط الصعب” في محافظة آذربايجان الشرقية شمال غرب إيران. وأكد التلفزيون الإيراني عن مسؤول بأذربيجان الشرقية: “لم يـُعثر على المروحية التي تقل الرئيس ولا معلومات عن وضعه”.  
دولي

مروحية رئيس إيران تتعرض لحادث غامض
أفادت وكالة تسنيم الإيرانية نقلا عن تقارير إخبارية، الأحد، بأن طائرة مروحية كانت تقل الرئيس إبراهيم رئيسي تعرضت لحادث. وأعلن التلفزيون الرسمي الإيراني هبوط المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني اضطراريا دون مزيد من التفاصيل. وكان رئيسي مسافرا إلى محافظة أذربيجان الشرقية في إيران. ووصف التلفزيون الرسمي منطقة الحادث بأنها قريبة من مدينة جلفا الواقعة على الحدود مع دولة أذربيجان، على بعد حوالي 600 كيلومتر (375 ميلاً) شمال غرب العاصمة الإيرانية طهران. وتحدثت وسائل إعلام إيرانية عن إرسال سرب من الطائرات المسيرة وفرق الهلال الأحمر إلى موقع طائرة الرئيس الإيراني.
دولي

السعودية.. وزارة التعليم تتوعد الطلاب “المتحرشين والمبتزين” بعقوبات صارمة
توعدت وزارة التعليم بالسعودية بعدم التهاون مع الطلاب "المتحرشين والمبتزين" وذلك بإحالتهم للجهات الأمنية وحسم 15 درجة من درجات السلوك، مؤكدة حرصها على الحد من هذه الحالات السلوكية. وأكدت الوزارة على معالجة أوضاع الطلاب بتوعيتهم وتقديم الدورات التي تسهم في الحد من مثل هذه الممارسات السلوكية، وفقا لدليل قواعد السلوك والمواظبة لطلاب وطالبات التعليم العام في المملكة. وأوضح دليل قواعد السلوك والمواظبة لطلاب وطالبات التعليم العام، المشكلات السلوكية وطرق معالجتها وآلية التعامل معها، ومنها (الاستهزاء بشيء من شعائر الإسلام) أو (ممارسة طقوس دينية محرمة) أو (الإساءة للدولة أو رموزها) و(تعمد إتلاف أو تخريب شيء من تجهيزات المدرسة أو ممتلكاتها أو مرافقها). وكشفت الوزارة عددا من الممارسات التي تستوجب العقوبة ومنها "إتلاف حافلة المدرسة، والتحرش، وإشعال النار داخل المدرسة، وحيازة أو استخدام أو تهديد الطلاب والطالبات بالأسلحة النارية أو ما في حكمها مثل السكاكين والأدوات الحادة". ومن الممارسات التي تستوجب العقوبة أيضا: "حيازة أو تعاطي أو ترويج المخدرات أو المسكرات، وابتزاز الطلاب أو الطالبات بتصويرهم أو الرسم المسيء لهم ونشره على شبكة الإنترنت". وأوضحت الوزارة، الإجراءات التربوية العلاجية لتعديل السلوك، منها أن تقوم إدارة المدرسة بتدوين محضر لإثبات الواقعة، وتجتمع لجنة التوجيه الطلابي في المدرسة بعد وقوع القضية مباشرة لدراسة ملابساتها، ومن ثم ترفع إدارة المدرسة رسميا لإدارة التعليم محضر اجتماع لجنة التوجيه الطلابي في المدرسة بخصوص القضية، وتستدعى الجهات الأمنية المختصة إلى المدرسة إذا تطلب الأمر ذلك فور وقوع المشكلة بعد إبلاغ ولي الأمر بذلك، ويكلف مدير التعليم حال ورود خطاب المدرسة مباشرة (لجنة قضايا الطلاب - لجنة قضايا الطالبات) بمباشرة القضية في المدرسة وأخذ إفادة الطالب المخالف ومن له صلة بالقضية، ورصد ملابساتها، ويعد تقريرا بذلك. وتجتمع الجهات المذكورة في إدارة التعليم بعد زيارة المدرسة وتدرس حيثيات القضية، ويصدر مدير التعليم قرارا لمعالجة القضية تربويا يتضمن تحول القضية إلى الجهات الأمنية إذا لزم الأمر، ونقل الطالب إلى مدرسة أخرى بعد أخذ رأي ولي الأمر في المدرسة التي سينقل إليها الطالب.

 وكشفت الوزارة أنه في حال لم يوافق ولي الأمر على المدرسة يتم نقل الطالب إلى أقرب مدرسة من سكنه، والحسم من درجات سلوك الطالب المخالف 15 درجة.
دولي

الديوان الملكي السعودي يعلن تعرض الملك سلمان لوعكة صحيفة
أعلن الديوان الملكي السعودي، اليوم الأحد 19 ماي الجاري، أن الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، سيجري فحوصات طبية في العيادات الملكية في قصر السلام بجدة. وجاء في بيان للديوان الملكي: "تقرر أن يجري خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود هذا اليوم الأحد 11 ذو القعدة 1445هـ الموافق 19 مايو 2024م فحوصات طبية في العيادات الملكية في قصر السلام بجدة، حيث يعاني ارتفاعا في درجة الحرارة وألم في المفاصل". وأضاف: "وقد ارتأى الفريق الطبي المعالج عمل بعض الفحوصات لتشخيص الحالة الصحية وللاطمئنان على صحته".
دولي

جيش الكونغو الديمقراطية يعلن إحباط محاولة انقلاب
أعلن جيش جمهورية الكونغو الديمقراطية عن إحباط محاولة انقلاب "فاشلة"، حسب ما ذكرت وكالة "L'actualité" المحلية. وجاء في بيان الجيش: "تم إحباط محاولة الانقلاب والاستيلاء على السلطة بالقوة، وتم القبض على جميع المتآمرين".وأفادت وسائل إعلام محلية في الكونغو، بمقتل 3 أشخاص إثر اشتباك مسلح وقع بين رجال يرتدون الزي العسكري مع حراس أحد السياسيين بالقرب من مكتب الرئيس في العاصمة كينشاسا. وقال ميشيل موتو موهيما المتحدث باسم المشرع الاتحادي ونائب رئيس الوزراء السابق للاقتصاد فيتال كاميرهي، إن رجالا مسلحين هاجموا مقر إقامة كاميرهي في كينشاسا، لكن حراسه صدوهم. وحددت وسائل الإعلام المحلية الرجال بأنهم جنود كونغوليون. ولم يتضح ما إذا كانوا يحاولون اعتقال السياسي، وهو مرشح لمنصب رئيس الجمعية الوطنية في الكونغو في الانتخابات التي كان من المقرر إجراؤها يوم السبت، ولكن تم تأجيلها بسبب خلاف داخل الحزب الحاكم. وبحسب وسائل إعلام محلية، فقد قتل ضابطا شرطة وأحد المهاجمين في تبادل إطلاق النار الذي بدأ حوالي الساعة 4:30 صباحا في المنزل الواقع في شارع تشاشي على بعد كيلومترين (1.2 ميل) من القصر الرئاسي.
دولي

موقع إسباني يكشف حقيقة استفادة المتزوجات من مغاربة من مساعدات حكومية سخية
كشف موقع "نيوترال" الإسباني المتخصص في كشف "الفايك نيوز" ، عن زيف الفيديو الذي يتضمن تفاصيل غريبة عن المساعدات الحكومية السخية التي تتلقاها امرأة إسبانية متزوجة من مغربي، والذي انتشر بشكل كبير على منصات التواصل الاجتماعي. وجاء في الفيديو المذكور، تفاصيل حصول المرأة على 600 يورو شهريا مقابل زواجها من مغربي، بالإضافة إلى 250 يورو لكل طفل، وطعام مجاني طيلة الأسبوع، وفواتير كهرباء وماء مدفوعة بنسبة 50٪، بالإضافة إلى مساعدة إضافية في كل مرة يذهبون فيها إلى المغرب. وحسب الموقع الإسباني، يتم تقديم المساعدة المالية في إسبانيا، بشكل أساسي، بناءً على معايير الحد الأدنى للدخل الفردي (IMV). وتعتمد المساعدات بشكل أساسي على الدخل ، بغض النظر عن الجنسية أو الدين. وللحصول عليها، يجب توفر شرط الإقامة لمدة عام على الأقل قبل تقديم الطلب.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 19 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة