التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
الحكم بالسجن على رجل ” دار موت حمار” خلال اعتداءات باريس
نشر في: 2 ديسمبر 2017
حُكم الجمعة على رجل ادعى أنه أحد الناجين من مجزرة مسرح باتاكلان في باريس عام 2015، بالسجن لمدة ستة أشهر بعد أن تبين أنه كان على بعد 30 كلم من مكان الاعتداء.
حُكم بالسجن لستة أشهر الجمعة في فرنسا على رجل ادعى باطلا أنه أحد الناجين من الهجوم الدامي عى مسرح باتاكلان في باريس عام 2015.
وأصدرت محكمة فرساي في جنوب غرب باريس حكما على سيدريك ري البالغ من العمر 29 عاما، بالسجن لمدة سنتين مع وقف التنفيذ لمدة 18 شهرا، بتهمة "محاولة احتيال" على حساب صندوق الضحايا إذ أفاد التحقيق بأن المتهم استخدم هاتفه أثناء الحادثة على بعد 30 كلم من مكان الهجوم.
وروى سيديرك، سائق سيارة الإسعاف، لوسائل إعلامية عديدة من بينها وكالة فرانس برس ولوموند ولوباريسيان بالتفاصيل اللحظات التي قال إنه عاشها في باتاكلان ليلة 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2015 في باريس.
فأكد سيدريك أنه كان يشرب كأسا مع صديقين قبالة مسرح باتاكلان عندما اقتحم ثلاثة جهاديين من تنظيم "الدولة الإسلامية" المكان خلال إقامة حفل موسيقي، وشنوا هجوما بالأسلحة والمتفجرات استمر ثلاث ساعات وأسفر عن مقتل 90 شخصا.
وزعم ري أن أحد المسلحين صوّب سلاحه عليه وأطلق النار لكن حاملا كانت تمر "تلقت الرصاصات التي كانت موجهة لي".
وبعد الاعتداء طلب ري تعويضا من صندوق حكومي لضحايا الإرهاب، لكن طلبه رفض لعدم تقديمه مستندات تؤيد روايته.
وانضم الرجل أيضا إلى مجموعة "الحياة للناجين من اعتداء باريس"، وكالعديد ممن نجوا من الموت وضع على ذراعه وشما يظهر مسرح الباتاكلان لتخليد الحادثة.
ودين سبعة أشخاص بالاحتيال أو بمحاولة الاحتيال في اعتداءات باريس، التي استهدفت أيضا ملعب ستاد دو فرانس وعددا من الحانات والمطاعم في شرق باريس، والتي أدت في مجملها إلى مقتل 130 شخصا وجرح المئات.
وشككت الشرطة في أقواله بعد رصد عدد من التناقضات ومنها عدم وجود حامل بين ضحايا مسرح باتاكلان.
ثم تتبعت أماكن وجوده تلك الليلة عن طريق بيانات هاتفه النقال وتوصلت إلى أنه كان على بعد 30 كلم عن المسرح وقت الهجوم، ووصل إلى محيط المسرح حوالى منتصف الليل بعد انتهاء الهجوم.
وأقر ري المقيم في الأراضي الفرنسية كاليدونيا الجديدة في جنوب المحيط الهادئ، بإنه لفق القصة.
وخلال زيارة له إلى فرنسا في تشرين الأول/أكتوبر الماضي سلم نفسه للشرطة.
حُكم بالسجن لستة أشهر الجمعة في فرنسا على رجل ادعى باطلا أنه أحد الناجين من الهجوم الدامي عى مسرح باتاكلان في باريس عام 2015.
وأصدرت محكمة فرساي في جنوب غرب باريس حكما على سيدريك ري البالغ من العمر 29 عاما، بالسجن لمدة سنتين مع وقف التنفيذ لمدة 18 شهرا، بتهمة "محاولة احتيال" على حساب صندوق الضحايا إذ أفاد التحقيق بأن المتهم استخدم هاتفه أثناء الحادثة على بعد 30 كلم من مكان الهجوم.
وروى سيديرك، سائق سيارة الإسعاف، لوسائل إعلامية عديدة من بينها وكالة فرانس برس ولوموند ولوباريسيان بالتفاصيل اللحظات التي قال إنه عاشها في باتاكلان ليلة 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2015 في باريس.
فأكد سيدريك أنه كان يشرب كأسا مع صديقين قبالة مسرح باتاكلان عندما اقتحم ثلاثة جهاديين من تنظيم "الدولة الإسلامية" المكان خلال إقامة حفل موسيقي، وشنوا هجوما بالأسلحة والمتفجرات استمر ثلاث ساعات وأسفر عن مقتل 90 شخصا.
وزعم ري أن أحد المسلحين صوّب سلاحه عليه وأطلق النار لكن حاملا كانت تمر "تلقت الرصاصات التي كانت موجهة لي".
وبعد الاعتداء طلب ري تعويضا من صندوق حكومي لضحايا الإرهاب، لكن طلبه رفض لعدم تقديمه مستندات تؤيد روايته.
وانضم الرجل أيضا إلى مجموعة "الحياة للناجين من اعتداء باريس"، وكالعديد ممن نجوا من الموت وضع على ذراعه وشما يظهر مسرح الباتاكلان لتخليد الحادثة.
ودين سبعة أشخاص بالاحتيال أو بمحاولة الاحتيال في اعتداءات باريس، التي استهدفت أيضا ملعب ستاد دو فرانس وعددا من الحانات والمطاعم في شرق باريس، والتي أدت في مجملها إلى مقتل 130 شخصا وجرح المئات.
وشككت الشرطة في أقواله بعد رصد عدد من التناقضات ومنها عدم وجود حامل بين ضحايا مسرح باتاكلان.
ثم تتبعت أماكن وجوده تلك الليلة عن طريق بيانات هاتفه النقال وتوصلت إلى أنه كان على بعد 30 كلم عن المسرح وقت الهجوم، ووصل إلى محيط المسرح حوالى منتصف الليل بعد انتهاء الهجوم.
وأقر ري المقيم في الأراضي الفرنسية كاليدونيا الجديدة في جنوب المحيط الهادئ، بإنه لفق القصة.
وخلال زيارة له إلى فرنسا في تشرين الأول/أكتوبر الماضي سلم نفسه للشرطة.
حُكم الجمعة على رجل ادعى أنه أحد الناجين من مجزرة مسرح باتاكلان في باريس عام 2015، بالسجن لمدة ستة أشهر بعد أن تبين أنه كان على بعد 30 كلم من مكان الاعتداء.
حُكم بالسجن لستة أشهر الجمعة في فرنسا على رجل ادعى باطلا أنه أحد الناجين من الهجوم الدامي عى مسرح باتاكلان في باريس عام 2015.
وأصدرت محكمة فرساي في جنوب غرب باريس حكما على سيدريك ري البالغ من العمر 29 عاما، بالسجن لمدة سنتين مع وقف التنفيذ لمدة 18 شهرا، بتهمة "محاولة احتيال" على حساب صندوق الضحايا إذ أفاد التحقيق بأن المتهم استخدم هاتفه أثناء الحادثة على بعد 30 كلم من مكان الهجوم.
وروى سيديرك، سائق سيارة الإسعاف، لوسائل إعلامية عديدة من بينها وكالة فرانس برس ولوموند ولوباريسيان بالتفاصيل اللحظات التي قال إنه عاشها في باتاكلان ليلة 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2015 في باريس.
فأكد سيدريك أنه كان يشرب كأسا مع صديقين قبالة مسرح باتاكلان عندما اقتحم ثلاثة جهاديين من تنظيم "الدولة الإسلامية" المكان خلال إقامة حفل موسيقي، وشنوا هجوما بالأسلحة والمتفجرات استمر ثلاث ساعات وأسفر عن مقتل 90 شخصا.
وزعم ري أن أحد المسلحين صوّب سلاحه عليه وأطلق النار لكن حاملا كانت تمر "تلقت الرصاصات التي كانت موجهة لي".
وبعد الاعتداء طلب ري تعويضا من صندوق حكومي لضحايا الإرهاب، لكن طلبه رفض لعدم تقديمه مستندات تؤيد روايته.
وانضم الرجل أيضا إلى مجموعة "الحياة للناجين من اعتداء باريس"، وكالعديد ممن نجوا من الموت وضع على ذراعه وشما يظهر مسرح الباتاكلان لتخليد الحادثة.
ودين سبعة أشخاص بالاحتيال أو بمحاولة الاحتيال في اعتداءات باريس، التي استهدفت أيضا ملعب ستاد دو فرانس وعددا من الحانات والمطاعم في شرق باريس، والتي أدت في مجملها إلى مقتل 130 شخصا وجرح المئات.
وشككت الشرطة في أقواله بعد رصد عدد من التناقضات ومنها عدم وجود حامل بين ضحايا مسرح باتاكلان.
ثم تتبعت أماكن وجوده تلك الليلة عن طريق بيانات هاتفه النقال وتوصلت إلى أنه كان على بعد 30 كلم عن المسرح وقت الهجوم، ووصل إلى محيط المسرح حوالى منتصف الليل بعد انتهاء الهجوم.
وأقر ري المقيم في الأراضي الفرنسية كاليدونيا الجديدة في جنوب المحيط الهادئ، بإنه لفق القصة.
وخلال زيارة له إلى فرنسا في تشرين الأول/أكتوبر الماضي سلم نفسه للشرطة.
حُكم بالسجن لستة أشهر الجمعة في فرنسا على رجل ادعى باطلا أنه أحد الناجين من الهجوم الدامي عى مسرح باتاكلان في باريس عام 2015.
وأصدرت محكمة فرساي في جنوب غرب باريس حكما على سيدريك ري البالغ من العمر 29 عاما، بالسجن لمدة سنتين مع وقف التنفيذ لمدة 18 شهرا، بتهمة "محاولة احتيال" على حساب صندوق الضحايا إذ أفاد التحقيق بأن المتهم استخدم هاتفه أثناء الحادثة على بعد 30 كلم من مكان الهجوم.
وروى سيديرك، سائق سيارة الإسعاف، لوسائل إعلامية عديدة من بينها وكالة فرانس برس ولوموند ولوباريسيان بالتفاصيل اللحظات التي قال إنه عاشها في باتاكلان ليلة 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2015 في باريس.
فأكد سيدريك أنه كان يشرب كأسا مع صديقين قبالة مسرح باتاكلان عندما اقتحم ثلاثة جهاديين من تنظيم "الدولة الإسلامية" المكان خلال إقامة حفل موسيقي، وشنوا هجوما بالأسلحة والمتفجرات استمر ثلاث ساعات وأسفر عن مقتل 90 شخصا.
وزعم ري أن أحد المسلحين صوّب سلاحه عليه وأطلق النار لكن حاملا كانت تمر "تلقت الرصاصات التي كانت موجهة لي".
وبعد الاعتداء طلب ري تعويضا من صندوق حكومي لضحايا الإرهاب، لكن طلبه رفض لعدم تقديمه مستندات تؤيد روايته.
وانضم الرجل أيضا إلى مجموعة "الحياة للناجين من اعتداء باريس"، وكالعديد ممن نجوا من الموت وضع على ذراعه وشما يظهر مسرح الباتاكلان لتخليد الحادثة.
ودين سبعة أشخاص بالاحتيال أو بمحاولة الاحتيال في اعتداءات باريس، التي استهدفت أيضا ملعب ستاد دو فرانس وعددا من الحانات والمطاعم في شرق باريس، والتي أدت في مجملها إلى مقتل 130 شخصا وجرح المئات.
وشككت الشرطة في أقواله بعد رصد عدد من التناقضات ومنها عدم وجود حامل بين ضحايا مسرح باتاكلان.
ثم تتبعت أماكن وجوده تلك الليلة عن طريق بيانات هاتفه النقال وتوصلت إلى أنه كان على بعد 30 كلم عن المسرح وقت الهجوم، ووصل إلى محيط المسرح حوالى منتصف الليل بعد انتهاء الهجوم.
وأقر ري المقيم في الأراضي الفرنسية كاليدونيا الجديدة في جنوب المحيط الهادئ، بإنه لفق القصة.
وخلال زيارة له إلى فرنسا في تشرين الأول/أكتوبر الماضي سلم نفسه للشرطة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
عصابة “رجل المُنتصف”.. السلطات الإسبانية توقف 30 مغربيا
دولي
دولي
السعودية تطلق هوية رقمية للقادمين بتأشيرة الحج
دولي
دولي
صيف 2023 كان الأكثر سخونة منذ 2000 عام
دولي
دولي
بريطانيا تدين الهجمات على عمال الإغاثة في غزة
دولي
دولي
ترامب يوافق على مناظرة بايدن
دولي
دولي
الرئيس الفرنسي يعلن حالة الطورائ في كاليدونيا الجديدة
دولي
دولي
إصابة رئيس وزراء سلوفاكيا في حادث إطلاق نار
دولي
دولي