التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
لهذا اختار الراحل امحمد بوستة دفنه بزاوية ابن العريف في مراكش
نشر في: 9 مارس 2017
على غير عادة الدفن السياسي لخدام الدولة تميزت مراسيم دفن الزعيم السابق لحزب الاستقلال الراحل امحمد بوستة بالخروج عن نطاق مواقع مقابر الشهداء، ليدفن في مدينة مراكش الحمراء بقبور أسرة سلاطين السعديين، وهي طريقة الدفن بمحل الولادة التي رفضها كثيرون من أمثاله، ولكن السؤال الذي تداوله العديد من محبي الراحل وهو السر في إصرار بوستة عل دفنه بزاوية ابن العريف في المدينة العتيقة، الذي كان من ضمن أهم وصاياه.
وحسب مقربين من امحمد بوستة فقد حفر قبره منذ 40 سنة و خصص لنفسه مدفنا دخل الضريح، و كان كلما حل بمراكش يتطلع إلى مثواه الاخير حيث يرقد الاجداد و عدد من أولياء مراكش الصالحين وفق ما نقلته اسبوعية "الايام".
قراره بأن يدفن في مقبرة في قلب سوق الحدادين بالقرب من العطارين، على بعد خطوات من منزله ما بين أزبزط وساحة مسجد ابن يوسف، وهو قرار قديم، تؤكد المصادر، فبمجرد ما دفن أبوه بالزاوية ذاتها، فكر أن يكون قبره إلى جانبه فهي وصية لم يكن يعلم بها حتى حزب الاستقلال، الذي سارع موقعه إلى إعلان أن مراسيم الدفن ستكوم بمقبرة الشهداء بالرباط، دون أن يدفن في مقبرة زاوية الولي الصالح سيدي بالعريف، لأنها بالنسبة لبوستة مقبرة دفن بها عدد من العلماء و الفقهاء بالمدينة الحمراء.
يقول مقرب من الزعيم امحمد بوستة إنه رجل من رجالات مراكش الأبرار، العارفين بحقوق الله و عباده، كانت له علاقات إنسانية مع العديد من الحرفيين و المزارعين و أبناء مراكش، فضل البقاء في منزله بحي الطالعة، على بعد خطوات من جامعة ابن يوسف ومزارات الاقطاب الصوفيين من أمثال الولية الصالحة للاعزونة، و الولي الصالح سيدي إسحاق و سيدي عرجان، المعروف بكتب التصوف تحت اسم أبو الرجال، وتاريخيا رجان.
وحسب المقربين من الزعيم امحمد بوستة فهم كانوا يعرفون أنه قد اختار قبره بضريح القطب الصوفي ابن العريف، أبو العباس أحمد بن عطا الله الصنهاجي، و الشيخ المتصوف الشهير محي الدين بن عربي، صاحب مؤلف الفتوحات المكية فقد أوصى الراحل الزعيم امحمد بوستة بدفن جثمانه بالجامع القديم، بحي الحدادين وسط مراكش في روض القاضي عياض وهو أقرب المسالك إلى الدار التي يقطن بها المعروفة بالعرصة أو رياض بوستة على مقربة من مسجد بن يوسف و مؤسسة متحف مراكش، التي كانت تعرف بدار المنبهي، وزير الحربية على عهد السلطان مولاي عبد العزيز.
وحسب مقربين من امحمد بوستة فقد حفر قبره منذ 40 سنة و خصص لنفسه مدفنا دخل الضريح، و كان كلما حل بمراكش يتطلع إلى مثواه الاخير حيث يرقد الاجداد و عدد من أولياء مراكش الصالحين وفق ما نقلته اسبوعية "الايام".
قراره بأن يدفن في مقبرة في قلب سوق الحدادين بالقرب من العطارين، على بعد خطوات من منزله ما بين أزبزط وساحة مسجد ابن يوسف، وهو قرار قديم، تؤكد المصادر، فبمجرد ما دفن أبوه بالزاوية ذاتها، فكر أن يكون قبره إلى جانبه فهي وصية لم يكن يعلم بها حتى حزب الاستقلال، الذي سارع موقعه إلى إعلان أن مراسيم الدفن ستكوم بمقبرة الشهداء بالرباط، دون أن يدفن في مقبرة زاوية الولي الصالح سيدي بالعريف، لأنها بالنسبة لبوستة مقبرة دفن بها عدد من العلماء و الفقهاء بالمدينة الحمراء.
يقول مقرب من الزعيم امحمد بوستة إنه رجل من رجالات مراكش الأبرار، العارفين بحقوق الله و عباده، كانت له علاقات إنسانية مع العديد من الحرفيين و المزارعين و أبناء مراكش، فضل البقاء في منزله بحي الطالعة، على بعد خطوات من جامعة ابن يوسف ومزارات الاقطاب الصوفيين من أمثال الولية الصالحة للاعزونة، و الولي الصالح سيدي إسحاق و سيدي عرجان، المعروف بكتب التصوف تحت اسم أبو الرجال، وتاريخيا رجان.
وحسب المقربين من الزعيم امحمد بوستة فهم كانوا يعرفون أنه قد اختار قبره بضريح القطب الصوفي ابن العريف، أبو العباس أحمد بن عطا الله الصنهاجي، و الشيخ المتصوف الشهير محي الدين بن عربي، صاحب مؤلف الفتوحات المكية فقد أوصى الراحل الزعيم امحمد بوستة بدفن جثمانه بالجامع القديم، بحي الحدادين وسط مراكش في روض القاضي عياض وهو أقرب المسالك إلى الدار التي يقطن بها المعروفة بالعرصة أو رياض بوستة على مقربة من مسجد بن يوسف و مؤسسة متحف مراكش، التي كانت تعرف بدار المنبهي، وزير الحربية على عهد السلطان مولاي عبد العزيز.
على غير عادة الدفن السياسي لخدام الدولة تميزت مراسيم دفن الزعيم السابق لحزب الاستقلال الراحل امحمد بوستة بالخروج عن نطاق مواقع مقابر الشهداء، ليدفن في مدينة مراكش الحمراء بقبور أسرة سلاطين السعديين، وهي طريقة الدفن بمحل الولادة التي رفضها كثيرون من أمثاله، ولكن السؤال الذي تداوله العديد من محبي الراحل وهو السر في إصرار بوستة عل دفنه بزاوية ابن العريف في المدينة العتيقة، الذي كان من ضمن أهم وصاياه.
وحسب مقربين من امحمد بوستة فقد حفر قبره منذ 40 سنة و خصص لنفسه مدفنا دخل الضريح، و كان كلما حل بمراكش يتطلع إلى مثواه الاخير حيث يرقد الاجداد و عدد من أولياء مراكش الصالحين وفق ما نقلته اسبوعية "الايام".
قراره بأن يدفن في مقبرة في قلب سوق الحدادين بالقرب من العطارين، على بعد خطوات من منزله ما بين أزبزط وساحة مسجد ابن يوسف، وهو قرار قديم، تؤكد المصادر، فبمجرد ما دفن أبوه بالزاوية ذاتها، فكر أن يكون قبره إلى جانبه فهي وصية لم يكن يعلم بها حتى حزب الاستقلال، الذي سارع موقعه إلى إعلان أن مراسيم الدفن ستكوم بمقبرة الشهداء بالرباط، دون أن يدفن في مقبرة زاوية الولي الصالح سيدي بالعريف، لأنها بالنسبة لبوستة مقبرة دفن بها عدد من العلماء و الفقهاء بالمدينة الحمراء.
يقول مقرب من الزعيم امحمد بوستة إنه رجل من رجالات مراكش الأبرار، العارفين بحقوق الله و عباده، كانت له علاقات إنسانية مع العديد من الحرفيين و المزارعين و أبناء مراكش، فضل البقاء في منزله بحي الطالعة، على بعد خطوات من جامعة ابن يوسف ومزارات الاقطاب الصوفيين من أمثال الولية الصالحة للاعزونة، و الولي الصالح سيدي إسحاق و سيدي عرجان، المعروف بكتب التصوف تحت اسم أبو الرجال، وتاريخيا رجان.
وحسب المقربين من الزعيم امحمد بوستة فهم كانوا يعرفون أنه قد اختار قبره بضريح القطب الصوفي ابن العريف، أبو العباس أحمد بن عطا الله الصنهاجي، و الشيخ المتصوف الشهير محي الدين بن عربي، صاحب مؤلف الفتوحات المكية فقد أوصى الراحل الزعيم امحمد بوستة بدفن جثمانه بالجامع القديم، بحي الحدادين وسط مراكش في روض القاضي عياض وهو أقرب المسالك إلى الدار التي يقطن بها المعروفة بالعرصة أو رياض بوستة على مقربة من مسجد بن يوسف و مؤسسة متحف مراكش، التي كانت تعرف بدار المنبهي، وزير الحربية على عهد السلطان مولاي عبد العزيز.
وحسب مقربين من امحمد بوستة فقد حفر قبره منذ 40 سنة و خصص لنفسه مدفنا دخل الضريح، و كان كلما حل بمراكش يتطلع إلى مثواه الاخير حيث يرقد الاجداد و عدد من أولياء مراكش الصالحين وفق ما نقلته اسبوعية "الايام".
قراره بأن يدفن في مقبرة في قلب سوق الحدادين بالقرب من العطارين، على بعد خطوات من منزله ما بين أزبزط وساحة مسجد ابن يوسف، وهو قرار قديم، تؤكد المصادر، فبمجرد ما دفن أبوه بالزاوية ذاتها، فكر أن يكون قبره إلى جانبه فهي وصية لم يكن يعلم بها حتى حزب الاستقلال، الذي سارع موقعه إلى إعلان أن مراسيم الدفن ستكوم بمقبرة الشهداء بالرباط، دون أن يدفن في مقبرة زاوية الولي الصالح سيدي بالعريف، لأنها بالنسبة لبوستة مقبرة دفن بها عدد من العلماء و الفقهاء بالمدينة الحمراء.
يقول مقرب من الزعيم امحمد بوستة إنه رجل من رجالات مراكش الأبرار، العارفين بحقوق الله و عباده، كانت له علاقات إنسانية مع العديد من الحرفيين و المزارعين و أبناء مراكش، فضل البقاء في منزله بحي الطالعة، على بعد خطوات من جامعة ابن يوسف ومزارات الاقطاب الصوفيين من أمثال الولية الصالحة للاعزونة، و الولي الصالح سيدي إسحاق و سيدي عرجان، المعروف بكتب التصوف تحت اسم أبو الرجال، وتاريخيا رجان.
وحسب المقربين من الزعيم امحمد بوستة فهم كانوا يعرفون أنه قد اختار قبره بضريح القطب الصوفي ابن العريف، أبو العباس أحمد بن عطا الله الصنهاجي، و الشيخ المتصوف الشهير محي الدين بن عربي، صاحب مؤلف الفتوحات المكية فقد أوصى الراحل الزعيم امحمد بوستة بدفن جثمانه بالجامع القديم، بحي الحدادين وسط مراكش في روض القاضي عياض وهو أقرب المسالك إلى الدار التي يقطن بها المعروفة بالعرصة أو رياض بوستة على مقربة من مسجد بن يوسف و مؤسسة متحف مراكش، التي كانت تعرف بدار المنبهي، وزير الحربية على عهد السلطان مولاي عبد العزيز.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الإبقاء على “تسعيرة كورونا” يغضب راكبي التاكسيات بين مراكش وواحة سيدي ابراهيم
مراكش
مراكش
بسبب كثرة حوادث السير.. مطالب بإحداث “ضوضانات” بتجزئة بمراكش
مراكش
مراكش
“ترقب النتائج النهائية” يخيم على رابع أيام المهرجان الوطني لهواة المسرح بمراكش
مراكش
مراكش
حصري.. العمدة المنصوري تعيد توزيع التفويضات على نوابها وكشـ24 تكشف التفاصيل
مراكش
مراكش
“راديما” تعلن انقطاع الكهرباء عن هذه الأحياء بمراكش
مراكش
مراكش
عاجل.. إدانة السعيد أيت المحجوب نائب رئيس مقاطعة جليز بـ3 سنوات سجناً نافذاً
مراكش
مراكش
هذا ما قررته النيابة العامة في حق صاحب ملهى ليلي معروف بمراكش
مراكش
مراكش