التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
أدميرال أمريكي بين “ليوناردو السمين” ومومسات موانئ آسيا!
نشر في: 3 فبراير 2018
اعترف الأدميرال السابق في البحرية الأمريكية تروي أموندسون بتلقيه رشى، وحصوله على وجه الخصوص على طعام وخدمات مومسات.
وذكرت شبكة "CNN " أن أموندسون البالغ من العمر 50 عاما أقر أمام محكمة سان دييغو الاتحادية بأنه سلّم إلى الماليزي ليوناردو فرانسيس، الذي تطلق عليه وسائل الإعلام لقب " ليوناردو السمين" معلومات سرية، بالإضافة إلى ذلك قدم العون لشركة "GlennDefense Marine Asia" التي تعود إلى هذا الماليزي ومقرها سنغافورة.
هذا الضابط الرفيع السابق في البحرية الأمريكية واحد من 29 متهما في قضية "رشى" في البحرية الأمريكية، وقد حذف عقب أول استجواب في أكتوبر/تشرين الأول 2013 من بريده الإلكتروني جميع مراسلاته تقريبا مع "ليوناردو السمين".
ومن المنتظر أن تصدر المحكمة قرارها في قضية "أموندسون" في 27 أبريل المقبل، وهو مهدد بالسجن خمس سنوات وبغرامة قدرها 250 ألف دولار.
ووفق الشبكة الإخبارية الأمريكية كان "أموندسون" مسؤولا بين عامي 2005 – 2013 عن تنسيق التدريبات البحرية العسكرية التي شاركت فيها الولايات المتحدة ودول أخرى.
وتتولى شركة "GlennDefense Marine Asia " منذ أكثر من 20 عاما تأمين السفن الأمريكية والموانئ الآسيوية.
وكشفت التحقيقات أن المتهمين من العسكريين الأمريكيين في هذه القضية استغلوا علاقاتهم بقيادة الأسطول، وألموا بتحركات السفن الحربية والغواصات الأمريكية، وبعد ذلك أرسلوا المعلومات إلى الموانئ حيث يعمل ليوناردو السمين، وبالمقابل نظمت لهم الحفلات.
وقد اعتقلت الاستخبارات الأمريكية في سبتمبر 2013 ليوناردو السمين، وأدين لاحقا بتهمة الاحتيال.
وذكرت شبكة "CNN " أن أموندسون البالغ من العمر 50 عاما أقر أمام محكمة سان دييغو الاتحادية بأنه سلّم إلى الماليزي ليوناردو فرانسيس، الذي تطلق عليه وسائل الإعلام لقب " ليوناردو السمين" معلومات سرية، بالإضافة إلى ذلك قدم العون لشركة "GlennDefense Marine Asia" التي تعود إلى هذا الماليزي ومقرها سنغافورة.
هذا الضابط الرفيع السابق في البحرية الأمريكية واحد من 29 متهما في قضية "رشى" في البحرية الأمريكية، وقد حذف عقب أول استجواب في أكتوبر/تشرين الأول 2013 من بريده الإلكتروني جميع مراسلاته تقريبا مع "ليوناردو السمين".
ومن المنتظر أن تصدر المحكمة قرارها في قضية "أموندسون" في 27 أبريل المقبل، وهو مهدد بالسجن خمس سنوات وبغرامة قدرها 250 ألف دولار.
ووفق الشبكة الإخبارية الأمريكية كان "أموندسون" مسؤولا بين عامي 2005 – 2013 عن تنسيق التدريبات البحرية العسكرية التي شاركت فيها الولايات المتحدة ودول أخرى.
وتتولى شركة "GlennDefense Marine Asia " منذ أكثر من 20 عاما تأمين السفن الأمريكية والموانئ الآسيوية.
وكشفت التحقيقات أن المتهمين من العسكريين الأمريكيين في هذه القضية استغلوا علاقاتهم بقيادة الأسطول، وألموا بتحركات السفن الحربية والغواصات الأمريكية، وبعد ذلك أرسلوا المعلومات إلى الموانئ حيث يعمل ليوناردو السمين، وبالمقابل نظمت لهم الحفلات.
وقد اعتقلت الاستخبارات الأمريكية في سبتمبر 2013 ليوناردو السمين، وأدين لاحقا بتهمة الاحتيال.
اعترف الأدميرال السابق في البحرية الأمريكية تروي أموندسون بتلقيه رشى، وحصوله على وجه الخصوص على طعام وخدمات مومسات.
وذكرت شبكة "CNN " أن أموندسون البالغ من العمر 50 عاما أقر أمام محكمة سان دييغو الاتحادية بأنه سلّم إلى الماليزي ليوناردو فرانسيس، الذي تطلق عليه وسائل الإعلام لقب " ليوناردو السمين" معلومات سرية، بالإضافة إلى ذلك قدم العون لشركة "GlennDefense Marine Asia" التي تعود إلى هذا الماليزي ومقرها سنغافورة.
هذا الضابط الرفيع السابق في البحرية الأمريكية واحد من 29 متهما في قضية "رشى" في البحرية الأمريكية، وقد حذف عقب أول استجواب في أكتوبر/تشرين الأول 2013 من بريده الإلكتروني جميع مراسلاته تقريبا مع "ليوناردو السمين".
ومن المنتظر أن تصدر المحكمة قرارها في قضية "أموندسون" في 27 أبريل المقبل، وهو مهدد بالسجن خمس سنوات وبغرامة قدرها 250 ألف دولار.
ووفق الشبكة الإخبارية الأمريكية كان "أموندسون" مسؤولا بين عامي 2005 – 2013 عن تنسيق التدريبات البحرية العسكرية التي شاركت فيها الولايات المتحدة ودول أخرى.
وتتولى شركة "GlennDefense Marine Asia " منذ أكثر من 20 عاما تأمين السفن الأمريكية والموانئ الآسيوية.
وكشفت التحقيقات أن المتهمين من العسكريين الأمريكيين في هذه القضية استغلوا علاقاتهم بقيادة الأسطول، وألموا بتحركات السفن الحربية والغواصات الأمريكية، وبعد ذلك أرسلوا المعلومات إلى الموانئ حيث يعمل ليوناردو السمين، وبالمقابل نظمت لهم الحفلات.
وقد اعتقلت الاستخبارات الأمريكية في سبتمبر 2013 ليوناردو السمين، وأدين لاحقا بتهمة الاحتيال.
وذكرت شبكة "CNN " أن أموندسون البالغ من العمر 50 عاما أقر أمام محكمة سان دييغو الاتحادية بأنه سلّم إلى الماليزي ليوناردو فرانسيس، الذي تطلق عليه وسائل الإعلام لقب " ليوناردو السمين" معلومات سرية، بالإضافة إلى ذلك قدم العون لشركة "GlennDefense Marine Asia" التي تعود إلى هذا الماليزي ومقرها سنغافورة.
هذا الضابط الرفيع السابق في البحرية الأمريكية واحد من 29 متهما في قضية "رشى" في البحرية الأمريكية، وقد حذف عقب أول استجواب في أكتوبر/تشرين الأول 2013 من بريده الإلكتروني جميع مراسلاته تقريبا مع "ليوناردو السمين".
ومن المنتظر أن تصدر المحكمة قرارها في قضية "أموندسون" في 27 أبريل المقبل، وهو مهدد بالسجن خمس سنوات وبغرامة قدرها 250 ألف دولار.
ووفق الشبكة الإخبارية الأمريكية كان "أموندسون" مسؤولا بين عامي 2005 – 2013 عن تنسيق التدريبات البحرية العسكرية التي شاركت فيها الولايات المتحدة ودول أخرى.
وتتولى شركة "GlennDefense Marine Asia " منذ أكثر من 20 عاما تأمين السفن الأمريكية والموانئ الآسيوية.
وكشفت التحقيقات أن المتهمين من العسكريين الأمريكيين في هذه القضية استغلوا علاقاتهم بقيادة الأسطول، وألموا بتحركات السفن الحربية والغواصات الأمريكية، وبعد ذلك أرسلوا المعلومات إلى الموانئ حيث يعمل ليوناردو السمين، وبالمقابل نظمت لهم الحفلات.
وقد اعتقلت الاستخبارات الأمريكية في سبتمبر 2013 ليوناردو السمين، وأدين لاحقا بتهمة الاحتيال.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بالصور: أضواء ساحرة تلون السماء لليوم الثالث بعد عاصفة شمسية تضرب الأرض
منوعات
منوعات
OpenAI تطلق أداة لاكتشاف الصور المصممة بالذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
طلبت منه البلدية إخفاء قاربه خلف السياج.. فكان رده إبداعيا ومضحكا
منوعات
منوعات
ميغان ماركل تكشف عن أصولها بعد إجراء اختبار للحمض النووي
منوعات
منوعات
آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
منوعات
منوعات
تعرفي على طرق تنظيف الجدران من الغبار دون إعادة دهنها
منوعات
منوعات